الوطن اليوم| توقع الفلكي اللبناني ميشيل حايك عن فلسطين ولبنان والعالم العربي والعالم. والعنوان العريض للسنة 2015، كما قال، “أمل، تفاؤل، إيجابية”.
وفي الآتي أبرز توقعاته:
– تضامن اللبنانيين ضد الارهاب ووهب مال وأراضٍ لدعم الجيش والقوى الأمنية
– تطرف ايجابي على الطريقة اللبنانية على أكثر من مظهر، في سبيل إظهار الإيمان بلبنان والتعلق به
– تكثُر المبادرات الفردية ويظهر الإبداع اللبناني ويُكرَّم مبدعون في عواصم العالم
– اسم أمين الريحاني سيضيء، واسم أمين معلوف سيلمع أكثر وأكثر
– ملامح شخصية قائد جديد وقوي ترتسم في الأفق
– رئاسة الجمهورية ستشهد العملية القيصرية قريباً، ومعركة الرئاسة معارك، والأهم معركة ما بعد الرئاسة
– قصرا بعبدا وبيت الدين لن يبقيا المقرين الوحيدين للرئيس الجديد
– تعديلات في الدستور اللبناني حول مدة الرئيس واستحداث مناصب جديدة
– تتحول صخرة الروشة الى معلم سياحي من نوع آخر
– ملف الإمام موسى الصدر ورفاقه الى العلن
– معطيات جديدة لملف اللبنانيين في السجون السورية
– أكثر من شخص اعتدوا على الجيش يسلمون أنفسهم
– “داعش” مرة جديدة في لبنان، ولكن “داعش” لبنان غيره “داعش” سوريا، و”دواعش” سيمرون في الكسليك للوصول الى المعاملتين
– محو آثار شعارات “داعشية” عن بعض الجدران
– مسيحيو لبنان من كل الأطياف في تظاهرة وحراك وطني
– رجل دين يتبيّن أنه جاسوس بامتياز
– عملية استباقية لـ”حزب الله” يضرب فيها عناصر من “النصرة”
– شهود الزور بينهم محمد زهير الصدّيق الى الواجهة من جديد
– مأتم متني كبير
– أبواب سرية تُفتح للخروج من سجن روميه وليس للدخول إليه
– الضاحية تلبس ألوان الفرح والثقافة وترحب بزائريها
– شخصية مسيحية معارضة في سوريا تؤدي دوراً بارزاً في الحلّ السياسي
– خروق “داعشية” وإرهابية لأمن المملكة العربية السعودية
– السينما العالمية في كانّ وفي قطر
– الإمارات تخوض مصالحات عربية وإقليمية
– الجدران الفاصلة بين فلسطين وإسرائيل الى ازدياد
– محمود عباس يرمي وثائق مهمة في وجه مسؤولين اسرائيليين كبار
– مخطط يهدّد حياة الحوثي
– حالٌ غريبة في داخل أحد سجون البحرين
– سائل تحت المسجد الأقصى يهدد سلامته
– سترضخ إسرائيل ولو بعد حين لتوصيات قمة بيروت العربية
– تحرّك تركي في اتجاه حلحلة الأزمة مع أرمينيا تهزّ المحافل الدولية
– فضائح وقصص غريبة في قصر أردوغان
– حملات دينية في الداخل الفرنسي لتسويق فضائح كبرى
– الخلايا الإرهابية لن ترحم كندا
– كلامٌ في أوستراليا عن مخلوقات عريبة
– البابا فرنسيس يساهم في حلّ أزمات عالمية، فيما العرش البابوي على طريق الأزمة.
والله أعلم