“أحمد عز تزوج زينة سراً ويرفض الاعتراف بحملها منه، زينة سافرت إلى أميركا لإخفاء علامات الحمل حتى يتم حل مشكلتها مع عز”، هذه هي الأخبار المثيرة التي ترددت ووجد النجم أحمد عز نفسه محاصراً بها، ورغم أنه يفضل دائماً عدم الرد على الشائعات ويرفع شعار “التجاهل أفضل حل”، اقتناعاً منه بأن الرد على الشائعات يعطيها دائماً ما هو أكبر من حجمها، لكن هذه المرة الأمر تخطى كل الخطوط الحمراء وأصبح يمس زميلة له أيضاً في الوسط الفني، وزاد من انتشار تلك الأقاويل أن زينة بالفعل خارج مصر هذه الأيام، وعندما واجهنا عز وطلبنا منه الخروج عن صمته قال: “بصراحة لا أعرف أي ضمائر يملكها أصحاب هذه الشائعات التي تخوض في السمعة، أنتم تريدون مني رداً وسأقولها بكل بساطة وصراحة لا شيء من كل هذا حقيقي، أنا مشغول حالياً بالتحضير لمسلسلي الجديد “إكسلانس”، وفوجئت بهذه الأكاذيب، وما يمكن أن أقوله عن زينة أنها صديقة وزميلة وفنانة متميزة وبيننا صداقة، خاصةً أننا عملنا معاً من قبل”.
يكمل عز: “بصراحة أنا مندهش من نوعية الشائعات التي تربط بيني وبين الفنانات، حتى أن شائعة أخرى انطلقت في الوقت نفسه عن علاقة تجمعني بالراقصة صافيناز. وما أريد أن أقوله من أجل جمهوري فقط، عندما أعيش قصة حب سأعلنها للجميع، فأنا لا يوجد ما يدفعني لأن أحب وأتزوج سراً، لا من داخل الوسط الفني ولا من خارجه”.
