الصحافة شماعة أخطاء الفنانات.. أبرزهن شيرين ومي حلمي ورانيا يوسف

الصحافة شماعة أخطاء الفنانات.. أبرزهن شيرين ومي حلمي ورانيا يوسف
مي حلمي

يقع الفنانون في مشكلات عديدة بسبب زلات لسانهم أو تصرفاتهم الغريبة أو قراراتهم الخاطئة ويحاولون بكل الطرق تبرير أخطائهم والدفاع عن أنفسهم ولكن في الفترة الأخيرة لجأ بعضهم للصحافة لتكون هي شماعة أخطائهم ويقررون تحويلها لمتهم أو شريك أساسي في أخطائهم.

فرغم أن حفل زفاف مي حلمي ومحمد رشاد تم إلغاؤه بسبب خلافات نشبت بين الأسرتين قبل إقامة الحفل بساعتين وادى إلى إلغاء الحفل إلا أن مي حلمي فاجأت الجميع بتصريحها بأن الصحافة سبب تفاقم الأزمة بينها وبين رشاد وأوضحت بأن ما كتب عنهما خلال يوم زفافها الذي ألغي أدى إلى زيادة الخلافات بينها وبين أسرة رشاد، تصريحات مي حلمي أثارت جدلا كبيرا خصوصًا وأنها من قامت بدعوة الصحافة بحضور زفافها بل وأجرت لقاءات تليفزيونية قبل حفل زفافها بساعات ولكن يبدو أنها حاولت الهروب من الحديث عن خلافها مع عائلة محمد رشاد بتوجيه هذا الاتهام للصحافة.

” اللي بيتكلم في مصر بيتسجن “.. مقطع فيديو متداول لشيرين عبد الوهاب خلال حفلها بالبحرين ولا يمكن لأحد التشكيك به لكن شيرين حاولت الدفاع عن نفسها وبالفعل اعتذرت وأكدت أنها لا يمكن أن تسيء لمصر ولكن بعد يوم واحد من هذا الاعتذار خرجت عبر تويتر لتتهم الصحافة بتحريف كلامها في الحفل وهو الأمر الذي أثار الدهشة لان تصريحاتها بمقطع الفيديو واضحة ولا تقبل التشكيك.

” كان يجب أن تنبهني الصحافة والكاميرات بأن البطانة اترفعت”.. بهذه الكلمات حاولت أيضًا رانيا يوسف الدفاع عن نفسها بعد أزمة الفستان المثير، فهي لم تعترف بأن فستانها وإطلالتها كانت مثيرة وجريئة ولكن اتهمت المصورين والصحفيين بتصويرها بدلًا من تنبيها بأن بطانة الفستان “اترفعت” على حد قولها.

Share on facebook
Share on twitter
Share on telegram
Share on vk
Share on whatsapp
Share on skype
Share on email
Share on tumblr
Share on linkedin

زوارنا يتصفحون الآن