رفضت رئيسة الحكومة البريطانية تيريزا ماي طلب الحملة الفلسطينية باعتذار المملكة المتحدة عن وعد بلفور المشؤوم.
وانطلقت حملة بمناسبة مائة عام على الوعد الذي منحه وزير خارجية بريطانيا عام 1917 اللورد أرثر بلفور لروتشيلد الصهيوني، متجاوزاً الحقوق الوطنية والتاريخية للشعب الفلسطيني.