تحدثت الإعلامية الفلسطينية لينا القيشاوي في مقابلة حديثة مع مجلة لها عن حياتها ما بعد الشهرة وكيف أثر ارتباطها بمحمد عساف على حياتها العملية والشخصية.
صرحت بأنها شعرت باهتمام شديد من الناس بعد أن ارتبطت بمحمد عساف وأصبح البعض يراقب تصرفاتها وينتظر لأي خطأ سترتكبه وقالت أصبحت تحت المجهر: هذا صح. هذا خطأ. هذا عيب. هذا… صرت حبيسة أقوال الناس.
وقالت أن شهرة محمد هي التي دفعت الناس للتدخل في حياتهم الشخصية وخلق ضجة إعلامية حول موضوع انفصالهم.
كما أوضحت أن انفصالها لا يعني أي شخص في هذا العالم إلا محمد لأنه موضوع مشترك بينها وبينه وأضافت افترقنا حتى لا نندم على الزواج ومن ثم الطلاق.
وكثرة الشائعات والأقاويل الجارحة دفعت لينا القيشاوي لأن تُفشي سراً عنا قلت لزملائي في التلفزيون إن أمنيتي هي أن أغير اسمي، فأنا مللت مما يدور من كلام حول فسخ الخطبة.
وعندما سُئلت عن ردة فعل والدة محمد قالت أنها لم تسمع المقابلة التي أُجريت معها لذلك لن تحكم على ما تداولته الصحافة وشكرت الله لأن والدتها لا تتحدث اللغة العربية حتى لا تشعر بالصدمة عنجما تقرأ ما يُقال في بعض المجلات والصحف عنها وعن محمد عساف.
وأكدت أن انفصالها كان انفصال ودي وأنها ستتعامل بكل احترام مع محمد عساف إذا التقت به مجدداً.
