نفى أمين سر المجلس الثوري في حركة فتح” أمين مقبول” صحة المعلومات المتداولة عن تعرض القيادة الفلسطينية لضغوطات من أطراف عدة، لأجل مناقشة فكرة المصالحة بين الرئيس” محمود عباس” والقيادي من حركة فتح “محمد دحلان”.
وأوضح مقبول “أن المعلومات المتداولة هي إعلامية فقط، ولا أساس لها من الصحة، ولم يتواصل أي طرف مع القيادة الفلسطينية، بشأن وضع المصالحة بين الرئيس أبو مازن ودحلان على أجندة مؤتمر حركة فتح السابع.
وكانت مصادر إعلامية تحدثت صباح اليوم، عن ضغوط تتعرض لها القيادة الفلسطينية وحركة فتح، من أجل وضع المصالحة بين الرئيس ودحلان على أجندة مؤتمر فتح السابع، المتوقع عقده قبل نهاية العام الحالي.