لكل شخص حساباته المختلفة حين يتعلق الأمر باختيار شريك الحياة. أما المشاهير، فمن السهل أن يعثروا على شريك يجمع بين المال والشكل الحسن، وهو ما يعني أنه يتعين على أكثر المشاهير أن يحتاطوا عند الاختيار، لأنهم سيختارون ناسا يشاركونهم تلك الثروة والشهرة. وربما بدأ يظهر ذلك المصطلح: زواج المصلحة، حين يُشاهَد رجل عجوز مسن بصحبة فتاة صغيرة جميلة، اذ سرعان ما يتبادر الى الأذهان أنها ارتبطت به فقط من أجل ثرائه.

ورغم أن الأمر شائع الحدوث، لكنه ليس القاعدة. نبرز فيما أبرز النجمات اللواتي ما يزلن يثرن حولهن الكثير من التكهنات بخصوص ما ان كن ارتبطن بأزواجهن من أجل الحب، أم من أجل المال فقط:

– النجمة فانيسا بريانت :

لا يزال يندهش كثيرون من سر زواجها من نجم كرة السلة، كوبي بريانت، بعدما أدين في واقعتين شنيعتين هما الغش والاعتداء الجنسي.

 – النجمة كيم كارداشيان :

زواجها من النجم كاني ويست ليس طمعا في الثراء أو الشهرة، كما يتصور البعض، وانما طمعا في نفوذه من أجل كسب المزيد من المصداقية.

– النجمة كيمورا لي سيمونز :

بدأت تواعد راشيل سيمونز حين كان عمرها 17 عاما، وهو كان عمره 35 عاما، لكنهما لم يتزوجا حتى عام 1998، حين كان عمرها 23 عاما. استغلت زوجها وعلاقاته في عالم الموضة لتزيد من نجوميتها.
– النجمة راشيل روي :

تزوجت من دامون داش عام 2005 وفي العام نفسه أطلقت خط الموضة الخاص بها، واتهمهما البعض حينها بأن زيجتهما كانت زيجة مصالح.

– النجمة سلمى حايك :

رغم أنها لم تكن بحاجة للثراء أو الشهرة وقت زواجها من الملياردير الفرنسي فرانسوا هنري بينولت، لكن لا يزال يتساءل كثيرون عن سر اقدام سيدة بجمال حايك على الزواج من رجل يكبرها في السن كثيرا.

– النجمة آنا نيكول سميث :

وهي ربما النجمة صاحبة الزيجة الأكثر اثارة للجدل بزواجها وهي في سن الـ 26 من قطب النفط هوارد مارشال وهو في سن الـ 89 عاماً.