حمل وزير الطاقة الإسرائيلي يوفال شتاينتيس،اليوم الخميس، الرئيس الفلسطيني محمود عباس (أبومازن) وإيران مسؤولية التصعيد في قطاع غزة.

وأعرب شتاينتيس وهو عضو (كابنيت) أيضًا عن أمله في ألا تشن إسرائيل حملة عسكرية في قطاع غزة على غرار الحرب على غزة عام 2014 قبل أربع سنوات، بحسب موقع “عكا”.

وقال شتاينتيس إن “إسرائيل لا ترغب في مواجهة عسكرية مع غزة، على الرغم من استعدادها للتعامل مع أي تطور محتمل”.

من جهته، قال وزير الأمن الداخلي جلعاد أردان لإذاعة جيش الاحتلال اليوم الخميس: إن “هناك فرصة كبيرة بأن نطلق عملية عسكرية من أجل خلق ردع طويل المدى”، مضيفاً: “هناك فرصة لعملية واسعة في قطاع غزة في الأشهر المقبلة”.

وأضاف أن “قوة الردع الإسرائيلية أمام حماس لم تتراجع فالحركة تدرك جيدا الثمن الذي تدفعه”، على حد قوله