ياسمين الخطيب تؤكد زواجها من خالد يوسف بـ”صور جديدة”.. والأخير يرد برسالة لزوجته!

بعد أزمة زواجها السري من خالد يوسف ياسمين الخطيب تعلن خطوبتها

نشرتْ الكاتبة، والمذيعة المصريّة، ياسمين الخطيب، مجموعة صور، تظهر فيها بصحبة مواطنها، المخرج، والبرلمانيّ، خالد يوسف، لتؤكّد من خلالها، أنّهما كانا متزوجين بالفعل، في ظلّ تعمُّد الأخير، تجاهل الأمر، وتعليقه، بأنّه يتعرّض لحملات ممنهجة وإشاعات، تهدف للنيل من أسرته.

وكتبتْ الخطيب تعليقًا على الصّور، التي نشرتها عبر فيسبوك تقول فيه: “مع استغرابي الشديد من هذه الضجة المفتعلة، بسبب صورة تجمعني بزوجي السابق خالد يوسف، إلا أن الملاحظ هو اختيار تلك الصورة بالذات”.

وأضافتْ: “رغم أن ألبوم صور هذه الصفحة التي انطوت من حياتي، كان فيه الكثير مما يمكن نشره، مع التأكيد أني خرجت من هذه المرحلة، غير نادمة عليها ولا معتزة بها”.

الأمر الذي دفع خالد يوسف، للردّ من جديد، بنشره صورة له، مع زوجته السعوديّة، شاليمار شربتلي، موجّهًا إليها، رسالة يقول فيها: “لم أتحدث ولم أنشر يوما ما يخص شئوني الخاصة مطلقًا، ولكني مدفوعًا بالوفاء لابد أن أعبر علانية عن امتناني لهذه السيدة التي أحببتها وتزوجتها ومنها رزقنا بطفلة أدعو ربي أن يبارك فيها”.

وتابع: “أتحدث عن شاليمار شربتلي وسبب الامتنان أن هذه السيدة العظيمة ما أن تعرضت لمحنة أو تحدي أو أي أمر نتعرض له بحكم تصاريف القدر إلا ووجدتها في ظهري خير معين وأكبر مساند وكانت دائما لي الحبيبة والزوجة والصديقة والاخت بل والأم في أحيان ولم تُمكن أية مكائد من النيل من علاقتنا الزوجية”.

واستطرد: “أدامها الله لي ولأبنتنا وسأدافع عن صون هذه العلاقة وذاك البيت بكل السبل وسأجعل الجميع يضع يده في يوم قريب علي كل تفاصيل وخيوط المؤامرة علي بسبب مواقفي التي دفعت ضرائبها ويصرون أن ادفع المزيد كل يوم”.

ويبدو أنّ حربًا خفية، بدأتْ في الاندلاع بين خالد يوسف، وياسمين الخطيب، كانت شرارتها الأولى تسريب صورتهما، التي تظهر فيها الأخيرة بين أحضانه، وازدادتْ اشتعالًا، بعد تجاهل المخرج المعروف، التأكيد، أو النفي، لاعترافها بأنهما كانا متزوجين.

وكان يوسف قد علّق على الصّورة الأولى، المسرّبة له مع ياسمين الخطيب، عبر فيسبوك قائلًا: “تعودت على حملات ممنهجة وشائعات مغرضة وقد كنت قد أعلنت من قبل أنني لن أرد على هذه الحملات وأنا وعائلتي أكبر من ذلك كله”.

في الوقت الذي اعترفتْ فيه الخطيب بأنّها كانت زوجته، ولا يوجد ما تخجل منه، بنشر هذه الصّورة، قائلة: ‫فإذا كان الغرض من نشر الصورة هو التسلية فقد تحقق، وإذا كان الغرض هو الضغط عليّ لتأكيد الأمر، فنعم.. كنت متزوجة من هذا الرجل، وتداول صورتي برفقته لا يُسيء إليّ، إنما يُسيء لناشريها”.

Share on facebook
Share on twitter
Share on telegram
Share on vk
Share on whatsapp
Share on skype
Share on email
Share on tumblr
Share on linkedin

زوارنا يتصفحون الآن