بعد استشهاد مراسلة شبكة الجزيرة الإعلامية شيرين أبو عاقلة في الضفة الغربية، الأربعاء، يرتفع عدد الصحفيين الذين قتلتهم إسرائيل منذ عام 2000 إلى 47 دون محاسبة.
وفيما يلي أبرز الصحفيين الذي اغتالهم رصاص الجيش الإسرائيلي منذ عام 2000:
• الصحفي عزيز يوسف التنح الذي أصيب عام 2000 برصاصة في الرأس أطلقها عليه جنود الاحتلال الإسرائيلي في مدينة رام الله بالضفة الغربية.
• محمد البيشاوي مصور صحيفة “الحياة الجديدة” ومراسل شبكة “إسلام أون لاين”، وعثمان القطناني مراسل وكالة الأنباء الكويتية “كونا”، بعد أن قصفت المروحيات الإسرائيلية عام 2001 مقر المركز الفلسطيني للدراسات والإعلام في مدينة نابلس بالضفة الغربية.
• الصحفي “جميل نواورة” أثناء تغطية العدوان الإسرائيلي 2002 على محافظتي رام الله والبيرة. وفي نفس اليوم استشهد الصحفي أحمد نعمان مدير تلفزيون بيت لحم المحلي أثناء عدوان إسرائيلي على محافظة بيت لحم.
• نزيه عادل دروزة مصور تليفزيون فلسطين ووكالة (AP) برصاص الجيش الإسرائيلي أثناء تغطيته اقتحام البلدة القديمة، قرب مدرسة الفاطمية 2003.
• في 2008 استشهد مصور وكالة “رويترز” للأنباء فضل صبحي شناعة إثر إصابته في قصف مدفعي إسرائيلي، استهدفه أثناء تصويره مجزرة الاحتلال في قرية جحر الديك بقطاع غزة.
• استشهاد المصورين حسام سلامة ومحمود الكومي إثر إصابتهما في قصف صاروخي من طائرة حربية إسرائيلية لسيارة فضائية الأقصى في شارع الشفاء عام 2012.
• استشهاد 3 مصورين محمد الديري، ورامي ريان، وسامح العريان في قصف مدفعي من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي لسوق الشجاعية بغزة أثناء تغطيتهم للأحداث 2014.
• وفي العام نفسه، استشهاد عبدالله فضل مرتجى مصور ومراسل قناة الأقصى وشركة “النبراس” الإعلامية، إثر قصف مدفعي من قبل جيش الاحتلال استهدفه أثناء تغطيته الإعلامية في حي الشجاعية بقطاع غزة.
• استشهاد المصور الصحفي ياسر مرتجى برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي، وإصابة 5 صحفيين آخرين أثناء تغطية مسيرات العودة شرق مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة 2018.
• يوسف أبو حسين.. مذيع صوت الأقصى بعد استهدافه بالصواريخ الإسرائيلية 2021.
• مراسلة الجزيرة شيرين أبو عاقلة استشهدت برصاص الاحتلال خلال تغطيتها لاقتحام مخيم جنين بالضفة الغربية 2022.