قالت صحيفة (معاريف) العبرية، اليوم الجمعة، إنه “لا زال الهدف الإستراتيجي هو إبعاد الجولات القتالية مع حركة حماس عن بعضها البعض قدر الإمكان”.
وأضافت الصحيفة، “حتى الآن لم يقوم أي رئيس حكومة باتخاذ قرار بإسقاط حركة حماس في غزة والخروج نحو عملية عسكرية لنسميها” السور الواقي 2″ بين رفح وخانيونس”.
وأشارت إلى أن “ما دام الوضع على هذا الحال ولم يتغير فيجب علينا احتواء هذا الضغط القادم من غزة والخروج منه بأقل ضرر”.
ونوهت إلى أنه “بعد عملية العاد، يحذر علينا التغاضي وضبط النفس والاكتفاء باعتقال أو قتل المنفذين”.
وأوضحت الصحيفة أنه “يجب على يحيى السنوار “رئيس حركة حماس في غزة” أن يعرف أنه أدخل نفسه في قائمة كبار المطلوبين، لقد تجاوز جميع الخطوط ولا عودة من ذلك”.
وقالت “لا يمكن لإسرائيل أن تمر مرور الكرام، إن اللعبة المزدوجة التي تعلبها حماس معنا أصبحت لعبة دم ويجب على شخص ما وضع حد لهذه العربدة”.