السعوديون يطالبون بمعاقبتها.. امرأة تجبر طفلا على إشباع رغباتها الجنسية

السعوديون يطالبون بمعاقبتها.. امرأة تجبر طفلا على إشباع رغباتها الجنسية

الوطن اليوم – وكالات: أعرب مدونون سعوديون عبر موقع “تويتر” عن غضبهم من امرأة قيل إنها سعودية قامت بالتحرش بطفل عمره بين الـ 9 والـ 11 عامًا، وتطالبه بفعل أشياء “خادشة” للحياء العام لإشباع رغباتها الجنسية.

وأطلق السعوديون هاشتاج تحت عنوان #المتحرشة_بالطفل طالبوا من خلاله بالقبض عليها ومعاقبتها بأشد العقوبات وأطلقوا عليها لقب “المتحرشة بالطفل” بسبب ما اقترفته من فعل لا يتناسب مع الطفولة التي لابد أن تكون أسمى من ذلك.

وتصدر وسم #المتحرشة_بالطفل قائمة التريند السعودي وكم تغريدات بالآلاف بين المغردين الذين أعربوا عن غضبهم إزاء هذا الفعل وتداول حساب يهتم بالتريند “محادثة” تحمل ألفاظًا بذيئة، من السيدة المتحرشة بالطفل.

وغرّد أحد الحسابات مهاجمًا النسويات حيث نشر الفيديو “الخادش” بين الطفل والسيدة المتحرشة به وعلقّ: “#المتحرشة_بالطفل خلونا نشوف إن كانوا النسويات سيقفن لهذا الطفل المستضعف من جسمه وصوته تعرف عمره ما تعدى 9 – 11 سنة… وهذي هي امرأة تغتصبه وتقول له أسوأ العبارات وترغمه على فعل أسوأ الأفعال ولا حول له ولا قوة… لكن اتحداك ان تجد نسوية الآن تدافع عنه أو تتكلم عنه,اختبؤوا في جحورهم”.

1114

وغرد حساب آخر منتقدًا ما يفعله البعض بالتفرقة بين المغتصب إن كان امرأة فيفضحونه أما المرأة فلا يتحدثون عنها فكتب قائلًا: “#المتحرشه_بالطفل طفل يتم التحرش فيه وذول مشغولين بالمقارنات والي يقول افتعال (الدراما) في هاشتاقات التحرش وكأنه شيء عادي ولا إلي محتفظ بمقطع لوحده تعْتصب طفل!! اتركوا عنكم السخافات والتراهات الاعتداء والتحرش مرفوض بشكل قطعي سواء كان الفاعل ذكر أو أنثى، عيشوا بشكل طبيعي حسبي الله”.

2225

ومما جاء في التعليقات أيضًا قول المغردين: “للأسف أصبح تحرش النساء بالأطفال ظاهرة #المتحرشه_بالطفل”، وأضاف آخر: “فقط ماذا لو كان العكس؟؟ ترند؟؟ يتم القبض عليه؟؟ الجرأة في الفعل وصلت الى أن تبثها مباشرة #المتحرشة_بالطفل”، وتابع ثالث: “#المتحرشه_بالطفل يالله صباح خير الواحد يصحى من النوم يبي يروق يبي يروح لدوام مبتسم !! يشوف هالعينات هذي تسد نفس الواحد من الصبح , لحول الله بس آسف لكل شخص تعكر مزاجه من المقطع”.

3336

يأتي هذا وسط مطالب واسعة من جانب المغردين بسرعة القبض عليها، فيما لم تخرج السلطات حتى الآن ببيان بشأن هذا المقطع.

Share on facebook
Share on twitter
Share on telegram
Share on vk
Share on whatsapp
Share on skype
Share on email
Share on tumblr
Share on linkedin

زوارنا يتصفحون الآن