أقر المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر، مساء اليوم الأربعاء، سلسلة إجراءات خلال شهر رمضان المبارك، والذي يتوقع أن يشهد تصعيدًا ميدانيًا، في مدينة القدس تحديدًا.
ووفق وسائل إعلام عبرية فإن الكابينيت الإسرائيلي قرر عدم إلغاء التسهيلات المقررة قبل رمضان، وعدم فرض إغلاق على مناطق الضفة الغربية باعتبار أن ليس هناك ما يدعو لذلك.
وأقر الكابينيت التركيز على متابعة ما يصفه بـ “التحريض” عبر منصات التواصل الاجتماعي، وسحب تصاريح العمل من أقارب منفذي العمليات.
كما قرر الإسراع في هدم بيوت منفذي العمليات، لتحقيق الردع، ومواصلة بناء الجدار الفاصل في الأماكن التي لم يتم الانتهاء منها.