تشهد مناطق جنوب قطاع غزة والمستوطنات المحيطة بها وخاصةً المجاورة للحدود المصرية عمليات تشويش على الاتصالات الخلوية لجميع شبكات الشركات الخدماتية العاملة.
وبحسب موقع يديعوت أحرونوت، فإن التشويش تبين أنه ناجم عن حرب الكترونية للجيش المصرية يخوضها ضد تنظيم داعش في سيناء.
ويشكو السكان على الجانبين من غزة والمستوطنات من أن إشارة الهواتف لا تعمل بشكل نهائي. فيما قال مجلس أشكول أنه يجري بالتنسيق مع الجيش العمل من أجل حل القضية، دون وجود وقت محدد لحل الأزمة.