تلجأ مئات العائلات الغزية إلى شاطئ البحر قُبيل وقت قصير من غروب الشمس لتناول طعام الإفطار في أجواء لطيفة والتي سلبتها منهم أزمة الكهرباء داخل المنازل.
فقبيل آذان المغرب تبدأ عشرات العائلات الغزية بالتوافد والتجمع على شاطئ البحر، وتقوم كل عائلة بالتجهيز وتحضير مائدة الإفطار الرمضانية الخاصة بها في انتظار أذان المغرب للبدء بالإفطار.