استشهد لاجئان فلسطينيان، جراء استمرار الهجمات والقصف على مخيمات وتجمعات اللاجئين الفلسطينيين في سوريا ومحاولات بعضهم بالهجرة.
وحسب مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا، فإن اللاجئة “ميسر بشتاوي” (65 عاما) من سكان مخيم اليرموك قد توفيت إثر مرض السكري، حيث كانت على متن أحد قوارب الهجرة الذي انطلق من مصر باتجاه إيطاليا قبل أن تقوم باخرة هولندية بإنقاذ الركاب عن متن القارب ونقل جثمانها.
فيما قضى اللاجئ الفلسطيني “علي قويدر” من سكان مخيم درعا إثر قصف بالقذائف والبراميل المتفجرة على تجمع المزيريب جنوب سوريا، حيث أصيب عددا من اللاجئين في المنطقة كما أحدث القصف أضرارا مادية كبيرة.