محمد بن راشد يعزز حضوره بين القادة الأكثر تأثيراً على شبكات التواصل الاجتماعي

محمد بن راشد يعزز حضوره بين القادة الأكثر تأثيراً على شبكات التواصل الاجتماعي
محمد بن راشد

واصل صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، تعزيز حضوره بين القادة الأكثر تأثيراً عالمياً، عبر شبكات التواصل الاجتماعي، مع الزيادة المستمرة في عدد المتابعين والمتفاعلين، حيث بلغ عدد متابعي سموه على حساباته الرسمية في مواقع التواصل الاجتماعي 26 مليوناً و737 ألف متابع.

وتوزع المتابعون 11 مليوناً في (تويتر)، و7.9 ملايين في (إنستغرام)، و3.9 ملايين في (فيسبوك)، و3 ملايين في (لينكد إن)، و599 ألفاً في (يوتيوب)، و338.2 ألفاً في (تيك توك).

ويعد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم من أبرز الشخصيات القيادية الأكثر متابعة وتأثيراً على وسائل التواصل الاجتماعي على المستوى العالمي، واستقطبت حسابات سموه ومدرسته القيادية في استشراف وبناء المستقبل ملايين المتابعين من مختلف أنحاء العالم، عبر منصات التواصل الاجتماعي المختلفة، التي يعتبرها سموه جسوراً تعزز التفاعل المباشر والتقارب مع الناس، وأنها وسائل للمعرفة والابتكار والتنمية، واستخدامها الإيجابي يمكن أن يحرك الشعوب نحو البناء.

منبر

وحرص صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، على أن تكون حساباته على وسائل التواصل الاجتماعي منبراً لطرح الأفكار والرؤى، وأداة للتنمية، ومنصة للفكر الإيجابي والتطوير، من خلال استخدامها منصة دائمة لنشر الخير، وطرح الأفكار والموضوعات والمبادرات التي تعود بالنفع على الناس، إذ يقول سموه: “إن الكثير من المبادرات المجتمعية والإنسانية تم إطلاقها عبر صفحة (تويتر)، حيث تكللت بالنجاح، بسبب التفاعل الكبير من المتابعين”.

ودائماً ما تحظى المبادرات الخلاقة التي يطرحها سموه عبر هذه الوسائل باهتمام مختلف شرائح المجتمع من كل أنحاء العالم، وخاصة في حسابه الرسمي في (تويتر)، الذي يوظفه سموه لطرح مبادرات في شتى المجالات، ويحرص على إشراك المتابعين في إبداء الرأي، وتعزيز الإيجابية والتعايش بين الشعوب، إلى جانب الإعلان عن المبادرات والمشاريع والخطوات التنموية والتطويرية في الدولة، علاوة على أن سموه يحرص على إخطار المواطنين والمقيمين بصورة دورية، عبر حسابه على موقع (تويتر)، بنتائج اجتماعات مجلس الوزراء التي يترأسها، والإشارة إلى أهمية القرارات المتخذة، ومدى تأثيرها في حياتهم، بغية إشراك المواطنين، وتعزيز وعيهم بما يدور حولهم من سباق الدولة في مسيرتها التنافسية العالمية.

تنوع

ونجح صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم في جذب اهتمام ملايين المتابعين على حساباته في وسائل التواصل الاجتماعي، نظراً لتنوع وثراء الموضوعات والقضايا التي يطرحها عبرها، والتي تتضمن: الإنجازات الوطنية والمبادرات التنموية ذات الصلة المباشرة بالمواطنين والمقيمين على أرض دولة الإمارات العربية المتحدة، إلى جانب المبادرات الخيرية والإنسانية الإقليمية والعالمية، التي استفاد منها الملايين حول العالم، إضافة إلى تطابق تلك المواضيع المطروحة مع ما يجري على أرض الواقع في شتى المجالات.

ويحرص سموه على مشاركة متابعيه جانباً من خبراته الحياتية والقيادية، ويشارك سموه ببعض الأقوال، أو طرح بعض الحكم والنصائح التي يتفاعل معها المتابعون، وتحظى باهتمامهم، كما يشارك سموه العالم رؤيته وتجاربه وفكره القيادي المتفرد، تحت وسم #علمتني_الحياة، ودائماً ما تكون تغريدات سموه الأكثر تفاعلاً من قبل مستخدمي المنصة، حيث يحرص العديد من المتابعين على التفاعل معها، من حيث الإعجاب وإعادة التغريد.

رؤية

وتترجم حسابات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، في وسائل التواصل الاجتماعي، رؤيته وفكره القيادي في التفاعل المباشر مع الناس، وبناء جسور جديدة للتواصل مع المجتمع الإنساني، حيث تحظى صفحة سموه على موقع (تويتر) بالنسبة الكبرى من متابعي سموه في منصات التواصل الاجتماعي.

منصات تفاعلية

ورسخ سموه حساباته على وسائل التواصل الاجتماعي كمنصات تفاعلية يشارك من خلالها جمهوره آراءه ومبادئه وأنشطته ولقاءاته وزياراته الرسمية والتفقدية للمشاريع والمبادرات والبرامج الحكومية وغيرها، إلى جانب استخدام سموه هذه الوسائل للتعبير عن تفاعله مع شعوب العالم، وعن آرائه الشخصية، وتجربته قائداً وإنساناً، ولتحفيز المجتمع على التفكير الإيجابي، وعلى العمل والإنجاز.

ويؤمن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم بدور وسائل التواصل الاجتماعي ومساهمتها في تفعيل التواصل مع جيل الشباب، لطرح أفكارهم ورؤيتهم في شتى جوانب الحياة المختلفة، باعتبارهم الثروة الأغلى في الوطن، كما يحرص سموه على أن يكون قريباً من أفكارهم، فبادر سموه إلى تبني أحلامهم وتجسيد طموحاتهم، إيماناً من سموه بأن المستقبل للشباب، وأن رسالته في الحياة هي أن يسخر كل الإمكانات في البلاد لصناعة المستقبل، إذ يقول سموه: “أستطيع القول إن وسائل التواصل الاجتماعي اليوم أصبحت قوة مؤثرة.. وبرلماناً مفتوحاً.. وإعلاماً لا يمكن الالتفاف عليه”.

Share on facebook
Share on twitter
Share on telegram
Share on vk
Share on whatsapp
Share on skype
Share on email
Share on tumblr
Share on linkedin

زوارنا يتصفحون الآن