أصرت مواطنة على الطلاق من زوجها، بحجة عدم قدرته على الإنفاق عليها، بعد توقف راتبه لنحو شهرين، بسبب مشكلات مصرفية، علماً أنه لايزال على رأس عمله.
والزوجة التي تعمل في وظيفة جيدة، لا تنفق شيئاً من دخلها على الأسرة، مشيرة إلى أن أهلها شجعوها على طلب الطلاق وعدم مساعدة زوجها، وكانوا يقولون لها «غصب عليه هو يعطيج».
وبحسب الأقارب، الزوجة كانت تعاير زوجها بضعف راتبه، خصوصاً أنه يسدد قروضاً مصرفية، اقترضها لإتمام مصروفات الزواج والمسكن والسيارة، وكان الزوج يتحمل كلامها للحفاظ على الحياة الأسرية، غير أنها رفضت البقاء معه بعد توقف راتبه.