19 وفاة بـ (كورونا) و2,011 إصابة جديدة في الضفة والقدس وغزة

19 وفاة بـ (كورونا) و2,011 إصابة جديدة في الضفة والقدس وغزة
19 وفاة بـ (كورونا) و2,011 إصابة جديدة في الضفة والقدس وغزة

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم السبت، عن وفاة 19 شخصا بفيروس (كورونا) المستجد، خلال الساعات الـ24 الماضية، وتسجيل 2,011 إصابة جديدة بالفيروس في الضفة الغربية ومدينة القدس وقطاع غزّة.

وحذر مسؤولون فلسطينيون، من خطورة الحالة الوبائية في الضفة الغربية المحتلة، مشددين على أنها تشهد “موجة ثالثة” من وباء فيروس كورونا المستجد.

وقالت وزيرة الصحة الفلسطينية، مي الكيلة، في تقريرها الوبائي حول الفيروس، أنه تم تسجيل 16 حالة وفاة في الضفة الغربية: قلقيلية – حالتان ، ضواحي القدس – حالة واحدة، نابلس – حالتان، رام الله والبيرة – 4 حالات، بيت لحم – 3 حالات، الخليل – حالتان، طوباس – حالة واحدة، سلفيت – حالة واحدة، فيما تم تسجيل حالتي وفاة في مدينة القدس المحتلة، وحالة وفاة واحدة في قطاع غزة.

وأشارت إلى أن الإصابات الجديدة سجلت على النحو التالي: قلقيلية – 80 حالة، ضواحي القدس – 50، نابلس – 330، رام الله والبيرة – 334، طولكرم – 109، بيت لحم – 134، الخليل – 162، طوباس – 46، أريحا والأغوار – 27، جنين – 52، سلفيت – 58، قطاع غزة – 135، مدينة القدس – 492.

وأضافت الكيلة أن حالات التعافي الجديدة توزعت حسب التالي: ضواحي القدس 91 – حالة، نابلس – 105 حالات، رام الله والبيرة – 247، طولكرم – 52، الخليل – 308، طوباس – 39، أريحا والأغوار – 23، جنين – 90، سلفيت – 91، قطاع غزة – 98، مدينة القدس – 286.

ولفتت وزيرة الصحة إلى تلقي 146 مريضا العلاج في غرف العناية المركزة، بينهم 38 مريضا موصولون في أجهزة التنفس الاصطناعي، مبينة أن نسبة التعافي من فيروس “كورونا” في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967 بلغت 89.2%، فيما بلغت نسبة الإصابات النشطة 9.7%، ونسبة الوفيات 1.1 % من مجمل الإصابات.

وحتى الخميس، سجلت الضفة 352 إصابة بالطفرة البريطانية، و57 بالطفرة الجنوب إفريقية، بحسب وزارة الصحة.

وقال مدير الطب الوقائي في وزارة الصحة الفلسطينية، سامر الأسعد، الخميس الماضي، إن “الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الحكومة ضرورية”، لكنها “غير كافية دون التزام المواطنين بإجراءات السلامة والوقاية”.

وأضاف أنه “ما زلنا نسجل أرقاما مرتفعة بعدد الوفيات والإصابات، ونسبة الإشغال في المستشفيات وصلت لنحو 95 في المئة”. وتابع أن “كل المؤشرات تؤكد أن القادم أسوأ”.

Share on facebook
Share on twitter
Share on telegram
Share on vk
Share on whatsapp
Share on skype
Share on email
Share on tumblr
Share on linkedin

زوارنا يتصفحون الآن