اعترافات صادمة لـ”منة عبد العزيز”: طالب أفقدني عذريتي قبل مازن

اعترافات صادمة لـ

باشرت النيابة العامة تحقيقاتها في قضية الاعتداء الجنسي على المجني عليها منة عبد العزيز فتاة التيك توك، يوم 22 مايو الماضي، ونشر فيديو الواقعة، وأمر النائب العام، الشهر الماضي، بإحالة المتهمين للمحاكمة الجنائية، وعددهم 6 متهمين.

ونكشف في هذا التقرير نص تحقيقات، قضية الاعتداء الجنسي على المجني عليها آية إبراهيم خميس على حسين، المعروفة إعلاميا بـ “منة عبد العزيز فتاة التيك توك” في القضية رقم 3328 لسنة 2020 إداري قسم الطالبية.

وتابع المحقق: ما اسمك كاملا؟، فأجابت: اسمي آية إبراهيم على حسين مواليد 16/11/2002، بدون عمل ومقيمة مساكن عثمان ابني بيتك مدينة العاشر من رمضان محافظة الشرقية.

وسألها: ما ظروف نشأتك الاجتماعية؟، فأجابت: “أنا عندي 17 سنة اتولدت في مدينة العاشر من رمضان بمحافظة الشرقية، ونشأت في أسرة على أد حالها أبويا كان مهندس معماري وتوفي وهو عنده 52 سنة قبل ما اتولد بشهر، وأمي أسمها هدي إبراهيم كانت بتشتغل شيف في مصنع بالعاشر من رمضان وماتت وهي عندها 52 سنة في 2016 كان عندي وقتها 15 سنة ولديها ثلاثة أولاد وبنتين أنا الثالثة واخويا الكبير اسمه خميس عنده 40 سنة..

ومعرفش هو بيشتغل إيه ومشفتهوش من يوم أمي ما ماتت من 2016، وساكن في منيا القمح الشرقية وأخويا التاني حمادة عنده 39 سنة، ومعرفش بيشتغل إيه وأوقات بروحله العاشر أشوفه وأقعد معاه كل فترة وأخويا الثالث اسمه وليد وعنده 38 سنة، موظف في شركة معرفش اسمها إيه ومقيم في العاشر من رمضان وأوقات بروحله أشوفه وأختي رشا هي الكبيرة بس معرفش عندها كام سنة متجوزة ومخلفة مشفتهاش من أول ما أمى ماتت، والأخيرة أختي جهاد ومعرفش عندها كام سنة متجوزة ومخلفة ومشفتهاش من أول ما أمي ماتت”.

مضيفة: “دخلت مدرسة أحمد عرابي الابتدائية في العاشر من رمضان لحد ما وصلت ثالتة إعدادي وفي السنة دي كانت أمى ماتت سبت المدرسة ومكملتش تعليمي وفي 2016 بعد أمي ماماتت معرفتش أقعد مع أخواتي بسبب مراتتهم سبت البيت ومشيت من 2016 قعدت مع وحدة ست فى المجاورة الأولي بالعاشر وعرفتها علشان كنت بروح عند خالتي فى الأولي بس مقدرتش أقعد مع خالتي علشان جوزها مش بيحبني”.

واستكملت: “قعدت عند أم ايهاب سنة في البيت وكنت بخرج واروح النادي وأقابل صحابي في العاشر وأرجع أبات عند أم ايهاب، وبعد فترة قعدت عند واحد اسمه عمى عبدالله هو راجل كبير عنده محل سوبر ماركت عرفته لأني كنت بروح عنده المحل وقعدت فترة أبات عنده في المحل ولما كان يمشي بيقفل عليا المحل وأنا نايمة جوه، قعدت عنده سنة أو أكتر واخواتي كانو بيجوني علشان أروح معاهم لكن انا كنت برفض لأنهم كانوا بيضايقوني”.

وأردفت: “وفي الفترة اللى كنت قاعدة فيها عند عمو عبد الله وأم إيهاب كنت بسافر القاهرة أقابل أصحابي وأبات باليومين وفي أول سنة 2020 قعدت في القاهرة صحبتي دنيا كانت ساكنة في عين شمس بقعد عندها باليومين واتعرفت على وحدة صحبتي تانى اسمها نوتيلا واسمها الحقيقي هدير ساكنة هي كمان في عين شمس.

وكنت بروح عند واحدة تانية اسمها فرح في حدائق المعادي، كنا بنخرج نتفسح وبنقعد على كافيه وسط البلد اسمه خرابة وفي الفترة الأخيرة كنت بروح عند واحدة صحبتي اسمها شيماء وفي الشتاء كان ليا واحد صاحبي اسمه أحمد من عندنا في العاشر من رمضان يدرس في ثانية جامعة مودرن أكاديمي اللي في المقطم، كنت قابلته في بيت ابن عمه وده أول مرة واحد ينام معايا، ويخليني مش بنت وبعد كدا فضلت زى ما انا لحد ما اتعرفت على واحد اسمه مازن وارتبطنا ببعض، ونام معايا مرتين”.

Share on facebook
Share on twitter
Share on telegram
Share on vk
Share on whatsapp
Share on skype
Share on email
Share on tumblr
Share on linkedin

زوارنا يتصفحون الآن