قالت صحيفة (هأرتس) العبرية، إن إسرائيل بدأت تدرس عدة إجراءات بهدف تخفيف الأزمة الاقتصادية التي تمر بها السلطة الفلسطينية.
وبينت الصحيفة أن هذا التوجه جاء بعد ضغوط أميركية.
ويدرس الاحتلال جملة من الإجراءات، منها احتمال تقليص جبي التزامات السلطة المالية، بهدف دفع وضعها الاقتصادي إلى الاستقرار.
• هادي عمرو لمسؤولين إسرائيليين: “السلطة الفلسطينية بوضع خطير وغير مستقر”
وحذر عمرو خلال لقائه مع مسؤولين إسرائيليين من أن السلطة الفلسطينية موجودة في وضع اقتصادي وسياسي صعب وخطير، وطلب أن تنفذ إسرائيل خطوات من أجل تعزيز الحكومة الفلسطينية، حسبما نقل موقع (واللا) العبري عن ثلاثة مسؤولين إسرائيليين شاركوا في المحادثات.
وذكر مسؤولون إسرائيليون شاركوا في المحادثات أن عمرو شدد على أنه “عاد قلقًا جدا” من محادثاته في رام الله . ونقلوا عنه قوله إنه “لم أر أبدا السلطة الفلسطينية في وضع سيئ لهذه الدرجة”.
• اشتية: السلطة الفلسطينية تمر في وضع مالي صعب
والأحد، 11 يوليو، صادق المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر “الكابنيت”، على اقتطاع 597 مليون شيكل عن عام 2020 من أموال المقاصة المحولة للسلطة الفلسطينية.