القائد الناجح… بنظرتي الطبيعية

طارق زياد ابو عين

الكاتب / طارق زياد ابو عين

هو المتفائل دوماً وصاحب الحنكة السياسية والشجاع الذي يتغلب على جميع المخاوف صاحب الإرادة القوية والمضحي لفكره الذي نجح في تسويقه كلامياً ونال القيادة ان ينفذها عملياً ، القائد هو الرجل ، الرجل القادر بتجميع كل أطياف المجتمع باختلافاتهم السياسية والاجتماعية والدينية والفكرية حوله وهو القادر على تحطيم الانقسامات والقضاء على جميع الخلافات ، هو العادل ، هو صاحب الطموح ، هو الذكي ، هو المنتصر دوماً ، صاحب النفوذ ، وكاسح الظلم ، هو ناصر الفقراء ، هو حامي الأقليات ، هو صاحب المواقف الحقيقية ، هو الحازم في قراراته ، هو رجل الخير ، هو صوت الشعب ، هو قاضي الظلم والفساد ، هو الذي لا يخاف من أعدائه ، هو حامي الوطن ، رجل المواقف الصعبة ، هو صوت العاصفة ، هو رجل الكرامة ، صديق الحرية ، عاشق الوطن ، صاحب القضية ، هو الشهيد الحي .
أحلامي بالقائد أن يقول :
أريد الصلاة في القدس ، رغم الاحتلال ، سأذهب الى القدس وأصلي وهذا من حقي ، ليمنعني الاحتلال من ذلك .
أريد ان أخاطب شعبي انا اشتقت لغزة هاشم ، سأعتلي المنصة في وسط مدينتي غزة ، وسأتحدث مع شعبي .
سأخطب في كل مدن فلسطين من القدس حتى غزة وأزورها وأتحدث مع شعبي فأنا من الشعب والشعب مني .
قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا
القائد الناجح…. بنظرتي الطبيعية
طارق زياد ابو عين
هو المتفائل دوماً وصاحب الحنكة السياسية والشجاع الذي يتغلب على جميع المخاوف صاحب الإرادة القوية والمضحي لفكره الذي نجح في تسويقه كلامياً ونال القيادة ان ينفذها عملياً ، القائد هو الرجل ، الرجل القادر بتجميع كل أطياف المجتمع باختلافاتهم السياسية والاجتماعية والدينية والفكرية حوله وهو القادر على تحطيم الانقسامات والقضاء على جميع الخلافات ، هو العادل ، هو صاحب الطموح ، هو الذكي ، هو المنتصر دوماً ، صاحب النفوذ ، وكاسح الظلم ، هو ناصر الفقراء ، هو حامي الأقليات ، هو صاحب المواقف الحقيقية ، هو الحازم في قراراته ، هو رجل الخير ، هو صوت الشعب ، هو قاضي الظلم والفساد ، هو الذي لا يخاف من أعدائه ، هو حامي الوطن ، رجل المواقف الصعبة ، هو صوت العاصفة ، هو رجل الكرامة ، صديق الحرية ، عاشق الوطن ، صاحب القضية ، هو الشهيد الحي .
أحلامي بالقائد أن يقول :
أريد الصلاة في القدس ، رغم الاحتلال ، سأذهب الى القدس وأصلي وهذا من حقي ، ليمنعني الاحتلال من ذلك .
أريد ان أخاطب شعبي انا اشتقت لغزة هاشم ، سأعتلي المنصة في وسط مدينتي غزة ، وسأتحدث مع شعبي .
سأخطب في كل مدن فلسطين من القدس حتى غزة وأزورها وأتحدث مع شعبي فأنا من الشعب والشعب مني .
قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا

 

Share on facebook
Share on twitter
Share on telegram
Share on vk
Share on whatsapp
Share on skype
Share on email
Share on tumblr
Share on linkedin

زوارنا يتصفحون الآن