ما حقيقة اعتزال حلا شيحة وخلافها مع تامر حسني؟

ما حقيقة اعتزال حلا شيحة وخلافها مع تامر حسني؟
حلا شيحة

ترددت أنباء جديدة خلال الساعات الأخيرة، عن تفكير النجمة المصرية حلا شيحة، في اتخاذ قرار اعتزال الفن مرة أخرى، خاصة بعد قيامها ببعض التصرفات التي أثارت جدلًا واسعًا على السوشال ميديا، ومنها حذف بعض صورها عبر (إنستقرام)، وتجاهل الحملة الدعائية لفيلمها الجديد “مش أنا” مع الفنان تامر حسني.

وحسم مصدر مقرب من حلا شيحة أمر اعتزالها قائلًا: “إن كل ما يتردد بخصوص هذا الأمر، ما هو إلا مجرد تكهنات واجتهادات من البعض، في محاولة لتفسير ابتعاد حلا شيحة مؤخرًا عن الأضواء”.

وأضاف المصدر، “الحقيقة أن حلا لم تتخذ قرار الاعتزال، ولكنها قررت أن تركز في حياتها الشخصية بعد زواجها من الداعية معز مسعود، حيث اتفق الزوجان على أن تكون لحياتهما سويًا الأولوية لتحقيق الاستقرار الأسري”، مشيرًا إلى أنها في حالة اتخاذها مثل هذا القرار، ستخرج وتعلنه بنفسها، مثلما عادت بعد سنوات من الاعتزال وأعلنت حضورها وعودتها بقوة.

• حلا شيحة تكشف عن وجه أولادها

• رد جريء من هنا شيحة على متابعة سخرت منها

وتابع المصدر: “أما بخصوص تجاهلها دعاية الفيلم، بسبب خلافها مع تامر حسني، فالأمر مجرد شائعة وحذف بعض الصور الشخصية، قد يرجع لرغبة زوجها”.

وأشار إلى أنها تأثرت كثيرًا بوفاة النجم سمير غانم، ومن قبله بعض المقربين، ما جعلها تطرح العديد من التساؤلات شاركت بها متابعيها عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، كلها تدور حول الاستعداد للموت وللآخرة، وهو ما دفعها لبعض التصرفات. إلا أنها في النهاية قررت أن تأخذ هدنة بالتركيز هذه الفترة -فقط- في حياتها الشخصية والعائلية، والابتعاد عن أي ضغوطات.

وفيلم “مش أنا” يشارك في بطولته إلى جانب تامر حسني، كل من: حلا شيحة، ماجد الكدواني، سوسن بدر، والفيلم قصة وسيناريو وحوار تامر حسني، وإخراج سارة وفيق، وتدور أحداثه حول شاب يمر بحالة نفسية مرضية غريبة، تجعله يمر بالعديد من المواقف ويقع في مشاكل عديدة.

وكان آخر أعمال حلا التلفزيونية، مسلسل “خيانة عهد” الذي عرض في رمضان 2020، وشاركت في بطولته إلى جانب: يسرا، وخالد سرحان، وجومانا مراد، عبير صبري، وهو من إنتاج العدل جروب.

وتزوجت حلا شيحة من الداعية معز مسعود في فبراير/ شباط الماضي، في حفل عائلي، وتعد هذه هي الزيجة الثالثة لها، وكانت قد عادت للتمثيل في 2018، بعد سنوات طويلة من الاعتزال.

Share on facebook
Share on twitter
Share on telegram
Share on vk
Share on whatsapp
Share on skype
Share on email
Share on tumblr
Share on linkedin

زوارنا يتصفحون الآن