مركز الأسرى للدراسات يمنحني شهادة شكر وتقدير

9999999

مركز الأسرى للدراساتيمنحني شهادة شكر وتقدير

بقلم الكاتب // سامي إبراهيم فودة
[email protected]

تحية الوطن وشرف الانتماء لفلسطين أرضاً وشعباً وعلماً وهوية,,

أخي المناضل/ رأفت حمدونة” مدير مركز الأسرى للدراسات”..

أخي المناضل/ خالد عز الدين”مسئول ملف الأسرى في الإعلام الخارجي ومسئول ملف الجالية في السفارة الفلسطينية بالجزائر الشقيق”..

أحبتي المناضلين مشاعل العلم والمعرفة والإعلام,أيها القابضين على زناد القلم,والممطرين بكلماتكم كالرصاص في قلب العدو والخصم,بعيداً عن التملق والرياء وإظهار الذات,فأنتم رجال الوطن الأوفياء,يا من حملتم رايات التضحية والفداء وهبتهم حياتكم رخيصة على مذابح الحرية والتحرير من اجل كرامة شعبكم وخدمة دينكم ووطنكم,يا من أجهدتم أنفسكم وحملتم على عاتقكم العناء والشقاء وأخلصتم بعملكم,وأوفيتم مخلصين بالوفاء,فقسم الرجال للرجال وعهد الأوفياء  للأوفياء سنبقى دائما الأوفياء للأسري والجرحى وشهداء الثورة الفلسطينية….

أبناء شعبي العظيم من لا يشكر الله لا يشكر الناس,فلا يسعني إلا أن أتقدم باسمي آيات الفخر والاعتزاز والشكر والتقدير ووافر الامتنان لمركز الأسري للدراسات على هذه اللفتة الكريمة الطيبة لتقديمهم لي هذا الدرع المميز بمنحي شهادة التقدير والذي اعتبره وسام شرف على صدري وتاجاً على رأسي وفخراً لي تقديراً على مساهمتي ولو بالجزء البسيط والمتواضع في إظهار قضية الأسري والدفاع عنها والتضامن معها كقضية عادلة من خلال كتاباتي,وعلى رأسهم الأخ الأسير المحرر/ رأفت حمدونة”أبو خليل”وزملاءه من قطاع غزة…..

والأخ المناضل/ خالد عز الدين”أبو سامي”مسئول ملف الأسرى في الإعلام الخارجي ومسئول ملف الجالية في السفارة الفلسطينية بالجزائر الشقيق وعضو الأمانة العامة لشبكه كتاب العرب,والذي من جانبه لم يذخر جهداً في الدفاع عن حقوق أسرانا البواسل,فقد عمل بجهد لا نظير له في العمل الصحفي والإعلامي,على نشر قضية الأسرى الفلسطينيين عبر المواقع الإخبارية والتواصل الاجتماعي والعواصم العربية والإسلامية والعالمية,من خلال دوره المشهود في إصدار الملاحق المتتالية التي تعرض قضية الأسرى,وخصوصاً ملحق صوت الأسير الفلسطيني الذي يصدر في دولة الجزائر الشقيقة….

سنبقي نحن جنود للوطن نسخر كل طاقاتنا ونبذل أقصي ما عندنا لأجل قضاياهم العادلة وعلى رأسها قضية الأسرى..

عشتم ودام الوطن وشكراً لمركز الأسرى للدراسات..

معاً وسوياً إلى جانب قضية الأسرى..

Share on facebook
Share on twitter
Share on telegram
Share on vk
Share on whatsapp
Share on skype
Share on email
Share on tumblr
Share on linkedin

زوارنا يتصفحون الآن